اولا :- الادعاء بوجود اختلافات فى الاسماء والمسميات Embarrassed
1- الادعاء بوجود اختلافات فى الاسماء فى سلسلتى نسب السيد المسيح فى انجيلى متى ولوقا
أ- يوسف خطيب السيدة العذراء ابن هالى ام ابن يعقوب – شألتئيل ابن نيرى ام ابن يكنيا
الرد Embarrassed
فى ( تث 25 : 5- 6 ) يفاد ان الشخص الذى يتوفى دون ان ينجب نسلا تتزوج ارملتة من اخية ليقيم نسلا للاخ المتوفى والمولود البكر ينسب لاسم الزوج المتوفى حسب الشريعة ولكن حسب الطبيعة ابنا للزوج الحى
فالانجيل حسب لوقا يتبع النسب الشرعى فيكون يوسف ابن هالى
والانجيل حسب متى يتبع النسب الطبيعى فيكون يعقوب ولد يوسف اى ( يوسف بن يعقوب )
كذا شألتئيل حسب انجيل لوقا ابن نيرى وحسب انجيل متى ابن يكنيا
ب- اضافة او حذف اسماء : سلسلة الانساب فى العهد القديم تشمل الذكور فقط ولكن القديس متى اضاف اسماء نساء زانيات وغريبات عن اسرائيل مثل ثامار و بتشبع التى لاوريا الحثى و راحاب و راعوث المؤابية ولم يذكر نساء قديسات مثل سارة وحنة وذلك لكى لايتشامخ بنى اسرائيل بالانساب ويفتخرون باخدادهم ولكى يؤمنوا بان السيد المسيح جاء ليحمل اثامنا وهو ملك من سلالة سليمان بينما القديس لوقا فى سلسلة النسب لم يذكر سليمان بل ذكر اخوة ناثان
ت- لم يذكر القديس متى فى سلسلة النسب ملوكا اشرار عديمى التقوى ( عادة اليهود ) مثل اخريا وامصيا ويهوياقيم .
ث- فى العهد القديم كان كثير من الاشخاص لهم اكثر من اسم وكذا فى العهد الجديد مثل ابيهو بن زربابل المذكور فى الانجيل بحسب متى هو نفس الشخص ريسابن زربابل المذكور فى الانجيل بحسب لوقا .
ج- القديس متى يبدا الانجيل بسلسلة الانساب هابطا من ابراهيم الى يوسف معطيا النسب الطبيعى حيث الطبيعة الساقطة التى هبطت بالانسان الى اسفل نتيجة الاتصال الجسدى وجاء المسيح ليحمل خطايا البشرية اما القديس لوقا فكتب سلسلة الانساب فى الاصحاح الثالث بعد عماد السيد المسيح لانها تتبع النسب حسب الناموس وهذا مثالا للتبنى الذى تعطية المعمودية فى اظهار تبنى سمائى لاولاد اللة والنسب صعد من يوسف الى ادم اب الجنس البشرى لانة يهتم ان يظهر المسيح ابن الانسان
هـ - الانجيل بحسب متى اهتم بذكر الاسماء التى لها معنى يتصل بتجسد السيد المسيح مثلا : ( ابيهو ) الذى معناة ابى الذى هو – كما قال السيد المسيح " انا والاب واحد " – ( الياقيم ) معناة اللة يبعث ويحيى – فهو يذكرنا بما قالة السيد المسيح لمرثا ومريم " انا هو القيامة والحياة " – ( عازور ) معناة العون من اللة – يذكرنا هذا بوعد السيد المسيح الاخير " ها انا معكم كل الايام والى انقضاء الدهر " – ( متان ) معناة عطاء اللة – فهو يذكرنا بما قالة السيد " هكذا احب اللة العالم حتى بذل ابنة الوحيد "
- من تلاميذ المسيح الاثنى عشر : هل هو لباوس الملقب تداوس ( مت 10 – 3 ) ام تداوس ( مر 2 : 18 ) ام يهوذا اخا يعقوب ( لو 6 : 16 ) و ( أع 1 : 13 )
الرد Embarrassed
تداوس الاسم اليونانى – لباوس الاسم الارامى – يهوذا ( غير الاسخريوطى ) وهو الاسم العبرى ( أع 1 : 13 )
3- إستهزاء عسكر الوالى بيلاطس أم عسكر هيرودس بالسيد المسيح قبل الصليب ؟
فى ( مت 17 : 27 ) و ( مر 15 : 16 ) إستهزأ بة عسكر الوالى بيلاطس فعروة والبسوة لباسا أرجوانيا او قرمزيا وضفروا اكليلا من الشوك ووضعوة على رأسة ... الخ – اما ( لو 23 : 11 ) فذكر " إحتقرة مع عسكرة واستهزأ بة والبسة لباسا لامعا وردة الى بيلاطس " نجد ان انجيل القديس لوقا انفراد بذكر وقوف السيد المسيح امام هيرودس واستهزء جنود هيرودس بة
الرد Embarrassed
ان عسكر بيلاطس استهزأوا بة وكذا عسكر هيرودس الذى انفرد بذكرها القديس لوقا .
4- إختلاف العنوان الذى كتبة بيلاطس على صليب السيد المسيح :
" وجعلوا فوق راسة علة مكتوبة : هذا هو يسوع ملك اليهود " ( مت 27 : 37 )
" وكان عنوان علتة مكتوبا : ملك اليهود " ( مر 15 : 26 )
" وكان عنوان مكتوب فوقة بأحرف يونانية ورومانية وعبرانية : هذا هو ملك اليهود " ( لو 23 : 38 )
" وكتب بيلاطس عنوانا ووضعة على الصليب وكان مكتوبا : يسوع الناصرى ملك اليهود " ( يو 19 : 19 )
الرد Embarrassed
كان بيلاطس يريد ان يطلق المسيح وقال لليهود " لست اجد فية علة واحدة فهل تريدون ان اطلق لكم ملك اليهود كعادة اطلاق سجين واحد فى الفصح " فصرخوا اصلبة اصلبة " كما قال لبيلاطس " ان اطلقت هذا فلست محبا لقيصر كل من يجعل نفسة ملكا يقاوم قيصر " عبر بيلاطس عن المرارة والسخط الذى كان يشعر بة طوال المحاكمة من اتهام اليهود خاصة لما ركزوا بغير حق ولا وعى على كونة ملك فكتب بيلاطس متحديا اليهود عنوانا ووضعة على الصليب وذكر انة ملك اليهود فهذا اصاب كرامتهم فى الصميم ولذلك احتج علية رؤساء الكهنة وحاولوا ان لايكتب ذلك على الصليب وكان بيلاطس مغتاظا منهم فقال لهم " ماكتبت قد كتبت"
أ- كلمة علة تعنى سبب صلبة وهذا كان نظاما رومانيا للتعرف بالمصلوب لذلك فالبشيرون الاربعة كتبوا ( ملك اليهود ) اما كونة يسوع او يسوع الناصرى فلم يهتموا بكتابة هذة الصفات لانة ليست هى حجة صلبة .
ب- كان العنوان مكتوبا باللغات المختلفة ومع انها واحدة فى معناها الا ان الترجمة لاتسلم من الاختلافات اللفظية .
5- الثابت تاريخيا أن هيرودس مات سنة 4 قبل الميلاد ، بينما كيرينيوس قد تم تعيينه والياً على منطقة سوريّة فى عام ستة ميلادية ! أى ان الفرق الزمنى بين التاريخين قدره على الأقل عشر سنوات لتحديد تاريخ ميلاد يسوع
الرد Embarrassed
هيرودس:
الاسم بالإنجليزية هو Herord أو هيرود، وبالعبرية הוֹרְדוֹס وباليونانية Ἡρῴδης، ويعرف باسم هيرودس الأول أو هيرودس الكبير. ولد حوالي سنة 74 أو 73 قبل الميلاد، ومات سنة 4 قبل الميلاد
* . كان والياً client king على اليهودية، وهو السبب في قتل الأطفال الأبرياء المذكورة في إنجيل متى. وكان قد أعلن الأدوميين أنهم أصبحوا يهود تحت التهديد قبل هيرودس بسنوات عديدة، ومنهم هيرودس بالتبعية حيث كان من نسلهم.
فتح هيرودس القدس سنة 37 قبل الميلاد، وأصبح والياً على اليهودية.
مات هيرودس بعد 37 سنة من كونه أصبح ملكاً عن طريق الرومان، وبعد 34 سنة من موت أنتيجونوس Antigonus، وهذا يوضح أنه مات حوالي سنة 4 قبل الميلاد (عن عمر يناهز 70 عاماً). حيث تملَّك أبناءه الثلاثة في نفس ذلك العام وقُسِّمَت مملكته بينهم (هيرودس أرخيلاوس على اليهود، هيرودس أنتيباس Herod Antipas على الجليل، هيرودس فيلبس الثاني Herod Philip II على باتانيا Batanea).
* كيرينيوس:
كان كيرينيوس رومانياً، وأصبح والياً على سوريا عام 6-11 م. ويرّجح أيضاً أنه حكمها كوالي أو قائد عسكري من سنة 3-2 ق.م تقريباً. وهذا ثابت من اللوحة اللاتينية التي وجدت مشوهة في تيفولي قرب رومة (روما) والتي أصلحها علماء آثار من الطبقة الأولى منهم مومسن ورامساي وروس فأظهرت كتابتها أن كيرينيوس كان والياً على سوريا في التاريخ المذكور.
وفي مدة هذه الولاية الأولى جرى الاكتتاب الأول (لو 2: 2). الذي ألزم يوسف ومريم بالحضور إلى بيت لحم.
سنة ميلاد المسيح:
ليس من اليسير أن نصل إلى معرفة تاريخ ميلاد المسيح أو معموديته أو صلبه على وجه التحقيق وبلا منازع، إلا أن جمهور المؤرخين والعلماء يتفقون على تاريخ هذه الحوادث على وجه التقريب - وقد بدأ وضع التقويم المسيحي رئيس دير يدعى ديونيسيوس اكسيجُؤس الذي مات قبل عام 550 ميلادي. فاختار هذا الراهب تاريخ التجسد كالتاريخ الفاصل بين الحوادث السابقة والحوادث اللاحقة له (ومازال العالم يستخدم هذا التاريخ حتى الآن بغض النظر عن الدين، حيث تؤرَّخ جميع أحداث العالم بقبل وبعد ميلاد المسيح، حتى كثير من البلاد الإسلامية). إلا أنه ربط بين بداية التقويم المسيحي وعام 754 لتأسيس مدينة روما. فقد ذكر اذن أن المسيح ولد في هذا العام، وأن عام 754 لتأسيس روما يقابل العام الأول الميلادي.
إلا أن ما ذكره المؤرخ يوسيفوس يُظهِر بوضوح أن هيرودوس الكبير الذي مات بعد ولادة المسيح بوقت قصير (مت 2: 19 - 22)، أنه مات قبل عام 754 لتأسيس روما، فعلى الأرجح أنه مات قبل عام 754 لتأسيس روما الذي تقابل سنة 4 ق. م. ولذلك فالحوادث التي جرت بعد مولد المسيح وقبل موت هيرودس ينبغي أن توضع في تاريخ سابق للسنة الرابعة قبل الميلاد، وربما جرت هذه الحوادث في مدى شهرين أو ثلاثة أشهر قبل هذا التاريخ.
إذن فميلاد المسيح تمّ اما في أواخر سنة 5 ق.م أو في أوائل سنة 4 ق.م.
نعم، الإجابة التي لم تكن قد تتوقعها، هي أن السيد المسيح قد ولد قبل الميلاد! وذلك حسب التقوم أي طبقاً للناحية التأريخية (تأريخ بوضع همزة على حرف الألف) أو التقويم الغريغوري المُستَخدَم حالياً في العالم، وليس من الناحية الفعلية بالطبع.
ثانيا الادعاء بوجود اختلاف فى العدد والمعدود Embarrassed
1
- دخول السيد المسيح اورشليم : ( مر 11 : 2 ) " وقال لهما تجدان جحشا مربوطا فحلاة واتيا بة " وقال ايضا فى ( لو 19 : 20 ) نفس الكلام وقال فى ( يو 12 : 14 ) " ووجد يسوع جحشا فجلس علية " اما فى (مت 21 : 2-7 ) " تجدان اتانا مربوطا وجحشا معها فحلاهما واتيانى بهما فجلس عليهما "
الرد Embarrassed
على ذلك ان القديس متى التزم بالنص لتحقيق نبوة ذكريا ( زك 9: 9 ) " هوذا ملكك ياتى اليك هو عادل ومنصور وديع وراكب على حمار ( اتان ) وعلى جحش ابن اتان " وهذا معناة انة لم يجلس عليهم فى نفس الوقت ولكن على التوالى اى ركب الاتان فى المناطق الوعرة التى بها منحنيات وارتفاعات ولكن دخل من ابواب اورشليم راكبا على جحش .
2- كأس ام كأسان ؟ فى (مت 26 : 27 ) و ( مر 14 : 23 -24 ) ذكر كأس دم الرب فى سر الافخارستيا اما فى ( لو 22 : 17 – 20 ) كأسين ...
الرد :-
الكاس الاول ( لو 22: 17 ) ( كاس الفصح اليهودى ) الذى كان يقدم قبل الفصح وهو الذى اتمة السيد المسيح اولا مع تلاميذة قبل ان يقدم لهم جسدة والكأس التانى ( لو 22 : 20 ) الذى هو دمة الاقدس حتى لا يتهم بانة كسر الناموس ويقصد ابدال الفصح اليهودى بالفصح الجديد المسيحى ( الافخارستيا ) .
3- مجنون ام مجنونان خارجان من القبور ؟ فى ( مت 8 : 28 ) يذكر مجنونان اما فى (مر 5 : 2 ) و ( لو 8 : 27 ) يذكر مجنون واحد ....
الرد Embarrassed
وهو غالبا الذى ركز علية القديسان مرقس ولوقا لنة ان اكثر هياجا ول تقدم نحو السيد المسيح اولا وبعد شفاؤة شكر السيد المسيح وطلب ان يكون معة هو المعروف اكثر ا فى ( مت 8 : 28 ) فذكر القديس متى انهما اثنين لانة يهتم بالعدد فهم فعلا اثنين ولكن الانجيلين الاخرين اهتما بواحد .
4- شفاء اعمين ام اعمى واحد ؟ (مت 20 : 29 – 30 ) يذكر اعميان جالسان على الطريق اما ( مر 10 : 46-47 ) وفيما هو خارج من اريحا مع تلاميذة وجمع غفير كان بارتيماوس الاعمى بن تيماوس جالسا على الطريق ... وايضا ( لو 18 : 25 ) ولما اقترب من اريحا كان اعمى جالسا على الطريق ؟
الرد Embarrassed
السيد المسيح شفى اعميين فى اريحا احدهما عند دخولة ( لو 18 ) واخر عند خروجة ( مر 10 ) وذكر القديس مرقس اسمة – فهم معجزتين من نوع واحد ذكر مرقس ولوقا احدهما اما القديس متى فذكرهما اجمالا .
5- كان عند القبر ملاكين ام ملاك ام رجلين ام شابا ؟ فى ( يو 20 : 12 ) ملاكين بثياب بيض واحد عند الرأس والاخر عند الرجلين – فى ( مر 16 : 5 ) ولما دخلن القبر راين شابا جالسا على اليمين لابسا حلة بيضاء – فى ( مت 28 : 2) ملاك الرب نزل من السماء وجاء ودحرج الحجر عن الباب وجلس علية – فى ( لو 24 : 4 ) وفيما هن محتارات فى ذلك اذ رجلان وقفل بهن بثياب براقة ........
الرد Embarrassed
وجود ملاك لا ينفى وجود ملاكين ووجود ملاكين يتضمن وجود الواحد منهما وبالنسبة لرؤية الكائنات الروحية يعتمد على : انفتاح البصيرة فربما يختلف شخصين واحد يرى والثانى لايرى وايضا عامل رغبة الكائن السماوى فى ان يظهر ذاتة او لا يظهرها اى لا يمكن التحكم فى منظر روحى واحد لاكثر من شخص واحد .
1- الادعاء بوجود اختلافات فى الاسماء فى سلسلتى نسب السيد المسيح فى انجيلى متى ولوقا
أ- يوسف خطيب السيدة العذراء ابن هالى ام ابن يعقوب – شألتئيل ابن نيرى ام ابن يكنيا
الرد Embarrassed
فى ( تث 25 : 5- 6 ) يفاد ان الشخص الذى يتوفى دون ان ينجب نسلا تتزوج ارملتة من اخية ليقيم نسلا للاخ المتوفى والمولود البكر ينسب لاسم الزوج المتوفى حسب الشريعة ولكن حسب الطبيعة ابنا للزوج الحى
فالانجيل حسب لوقا يتبع النسب الشرعى فيكون يوسف ابن هالى
والانجيل حسب متى يتبع النسب الطبيعى فيكون يعقوب ولد يوسف اى ( يوسف بن يعقوب )
كذا شألتئيل حسب انجيل لوقا ابن نيرى وحسب انجيل متى ابن يكنيا
ب- اضافة او حذف اسماء : سلسلة الانساب فى العهد القديم تشمل الذكور فقط ولكن القديس متى اضاف اسماء نساء زانيات وغريبات عن اسرائيل مثل ثامار و بتشبع التى لاوريا الحثى و راحاب و راعوث المؤابية ولم يذكر نساء قديسات مثل سارة وحنة وذلك لكى لايتشامخ بنى اسرائيل بالانساب ويفتخرون باخدادهم ولكى يؤمنوا بان السيد المسيح جاء ليحمل اثامنا وهو ملك من سلالة سليمان بينما القديس لوقا فى سلسلة النسب لم يذكر سليمان بل ذكر اخوة ناثان
ت- لم يذكر القديس متى فى سلسلة النسب ملوكا اشرار عديمى التقوى ( عادة اليهود ) مثل اخريا وامصيا ويهوياقيم .
ث- فى العهد القديم كان كثير من الاشخاص لهم اكثر من اسم وكذا فى العهد الجديد مثل ابيهو بن زربابل المذكور فى الانجيل بحسب متى هو نفس الشخص ريسابن زربابل المذكور فى الانجيل بحسب لوقا .
ج- القديس متى يبدا الانجيل بسلسلة الانساب هابطا من ابراهيم الى يوسف معطيا النسب الطبيعى حيث الطبيعة الساقطة التى هبطت بالانسان الى اسفل نتيجة الاتصال الجسدى وجاء المسيح ليحمل خطايا البشرية اما القديس لوقا فكتب سلسلة الانساب فى الاصحاح الثالث بعد عماد السيد المسيح لانها تتبع النسب حسب الناموس وهذا مثالا للتبنى الذى تعطية المعمودية فى اظهار تبنى سمائى لاولاد اللة والنسب صعد من يوسف الى ادم اب الجنس البشرى لانة يهتم ان يظهر المسيح ابن الانسان
هـ - الانجيل بحسب متى اهتم بذكر الاسماء التى لها معنى يتصل بتجسد السيد المسيح مثلا : ( ابيهو ) الذى معناة ابى الذى هو – كما قال السيد المسيح " انا والاب واحد " – ( الياقيم ) معناة اللة يبعث ويحيى – فهو يذكرنا بما قالة السيد المسيح لمرثا ومريم " انا هو القيامة والحياة " – ( عازور ) معناة العون من اللة – يذكرنا هذا بوعد السيد المسيح الاخير " ها انا معكم كل الايام والى انقضاء الدهر " – ( متان ) معناة عطاء اللة – فهو يذكرنا بما قالة السيد " هكذا احب اللة العالم حتى بذل ابنة الوحيد "
- من تلاميذ المسيح الاثنى عشر : هل هو لباوس الملقب تداوس ( مت 10 – 3 ) ام تداوس ( مر 2 : 18 ) ام يهوذا اخا يعقوب ( لو 6 : 16 ) و ( أع 1 : 13 )
الرد Embarrassed
تداوس الاسم اليونانى – لباوس الاسم الارامى – يهوذا ( غير الاسخريوطى ) وهو الاسم العبرى ( أع 1 : 13 )
3- إستهزاء عسكر الوالى بيلاطس أم عسكر هيرودس بالسيد المسيح قبل الصليب ؟
فى ( مت 17 : 27 ) و ( مر 15 : 16 ) إستهزأ بة عسكر الوالى بيلاطس فعروة والبسوة لباسا أرجوانيا او قرمزيا وضفروا اكليلا من الشوك ووضعوة على رأسة ... الخ – اما ( لو 23 : 11 ) فذكر " إحتقرة مع عسكرة واستهزأ بة والبسة لباسا لامعا وردة الى بيلاطس " نجد ان انجيل القديس لوقا انفراد بذكر وقوف السيد المسيح امام هيرودس واستهزء جنود هيرودس بة
الرد Embarrassed
ان عسكر بيلاطس استهزأوا بة وكذا عسكر هيرودس الذى انفرد بذكرها القديس لوقا .
4- إختلاف العنوان الذى كتبة بيلاطس على صليب السيد المسيح :
" وجعلوا فوق راسة علة مكتوبة : هذا هو يسوع ملك اليهود " ( مت 27 : 37 )
" وكان عنوان علتة مكتوبا : ملك اليهود " ( مر 15 : 26 )
" وكان عنوان مكتوب فوقة بأحرف يونانية ورومانية وعبرانية : هذا هو ملك اليهود " ( لو 23 : 38 )
" وكتب بيلاطس عنوانا ووضعة على الصليب وكان مكتوبا : يسوع الناصرى ملك اليهود " ( يو 19 : 19 )
الرد Embarrassed
كان بيلاطس يريد ان يطلق المسيح وقال لليهود " لست اجد فية علة واحدة فهل تريدون ان اطلق لكم ملك اليهود كعادة اطلاق سجين واحد فى الفصح " فصرخوا اصلبة اصلبة " كما قال لبيلاطس " ان اطلقت هذا فلست محبا لقيصر كل من يجعل نفسة ملكا يقاوم قيصر " عبر بيلاطس عن المرارة والسخط الذى كان يشعر بة طوال المحاكمة من اتهام اليهود خاصة لما ركزوا بغير حق ولا وعى على كونة ملك فكتب بيلاطس متحديا اليهود عنوانا ووضعة على الصليب وذكر انة ملك اليهود فهذا اصاب كرامتهم فى الصميم ولذلك احتج علية رؤساء الكهنة وحاولوا ان لايكتب ذلك على الصليب وكان بيلاطس مغتاظا منهم فقال لهم " ماكتبت قد كتبت"
أ- كلمة علة تعنى سبب صلبة وهذا كان نظاما رومانيا للتعرف بالمصلوب لذلك فالبشيرون الاربعة كتبوا ( ملك اليهود ) اما كونة يسوع او يسوع الناصرى فلم يهتموا بكتابة هذة الصفات لانة ليست هى حجة صلبة .
ب- كان العنوان مكتوبا باللغات المختلفة ومع انها واحدة فى معناها الا ان الترجمة لاتسلم من الاختلافات اللفظية .
5- الثابت تاريخيا أن هيرودس مات سنة 4 قبل الميلاد ، بينما كيرينيوس قد تم تعيينه والياً على منطقة سوريّة فى عام ستة ميلادية ! أى ان الفرق الزمنى بين التاريخين قدره على الأقل عشر سنوات لتحديد تاريخ ميلاد يسوع
الرد Embarrassed
هيرودس:
الاسم بالإنجليزية هو Herord أو هيرود، وبالعبرية הוֹרְדוֹס وباليونانية Ἡρῴδης، ويعرف باسم هيرودس الأول أو هيرودس الكبير. ولد حوالي سنة 74 أو 73 قبل الميلاد، ومات سنة 4 قبل الميلاد
* . كان والياً client king على اليهودية، وهو السبب في قتل الأطفال الأبرياء المذكورة في إنجيل متى. وكان قد أعلن الأدوميين أنهم أصبحوا يهود تحت التهديد قبل هيرودس بسنوات عديدة، ومنهم هيرودس بالتبعية حيث كان من نسلهم.
فتح هيرودس القدس سنة 37 قبل الميلاد، وأصبح والياً على اليهودية.
مات هيرودس بعد 37 سنة من كونه أصبح ملكاً عن طريق الرومان، وبعد 34 سنة من موت أنتيجونوس Antigonus، وهذا يوضح أنه مات حوالي سنة 4 قبل الميلاد (عن عمر يناهز 70 عاماً). حيث تملَّك أبناءه الثلاثة في نفس ذلك العام وقُسِّمَت مملكته بينهم (هيرودس أرخيلاوس على اليهود، هيرودس أنتيباس Herod Antipas على الجليل، هيرودس فيلبس الثاني Herod Philip II على باتانيا Batanea).
* كيرينيوس:
كان كيرينيوس رومانياً، وأصبح والياً على سوريا عام 6-11 م. ويرّجح أيضاً أنه حكمها كوالي أو قائد عسكري من سنة 3-2 ق.م تقريباً. وهذا ثابت من اللوحة اللاتينية التي وجدت مشوهة في تيفولي قرب رومة (روما) والتي أصلحها علماء آثار من الطبقة الأولى منهم مومسن ورامساي وروس فأظهرت كتابتها أن كيرينيوس كان والياً على سوريا في التاريخ المذكور.
وفي مدة هذه الولاية الأولى جرى الاكتتاب الأول (لو 2: 2). الذي ألزم يوسف ومريم بالحضور إلى بيت لحم.
سنة ميلاد المسيح:
ليس من اليسير أن نصل إلى معرفة تاريخ ميلاد المسيح أو معموديته أو صلبه على وجه التحقيق وبلا منازع، إلا أن جمهور المؤرخين والعلماء يتفقون على تاريخ هذه الحوادث على وجه التقريب - وقد بدأ وضع التقويم المسيحي رئيس دير يدعى ديونيسيوس اكسيجُؤس الذي مات قبل عام 550 ميلادي. فاختار هذا الراهب تاريخ التجسد كالتاريخ الفاصل بين الحوادث السابقة والحوادث اللاحقة له (ومازال العالم يستخدم هذا التاريخ حتى الآن بغض النظر عن الدين، حيث تؤرَّخ جميع أحداث العالم بقبل وبعد ميلاد المسيح، حتى كثير من البلاد الإسلامية). إلا أنه ربط بين بداية التقويم المسيحي وعام 754 لتأسيس مدينة روما. فقد ذكر اذن أن المسيح ولد في هذا العام، وأن عام 754 لتأسيس روما يقابل العام الأول الميلادي.
إلا أن ما ذكره المؤرخ يوسيفوس يُظهِر بوضوح أن هيرودوس الكبير الذي مات بعد ولادة المسيح بوقت قصير (مت 2: 19 - 22)، أنه مات قبل عام 754 لتأسيس روما، فعلى الأرجح أنه مات قبل عام 754 لتأسيس روما الذي تقابل سنة 4 ق. م. ولذلك فالحوادث التي جرت بعد مولد المسيح وقبل موت هيرودس ينبغي أن توضع في تاريخ سابق للسنة الرابعة قبل الميلاد، وربما جرت هذه الحوادث في مدى شهرين أو ثلاثة أشهر قبل هذا التاريخ.
إذن فميلاد المسيح تمّ اما في أواخر سنة 5 ق.م أو في أوائل سنة 4 ق.م.
نعم، الإجابة التي لم تكن قد تتوقعها، هي أن السيد المسيح قد ولد قبل الميلاد! وذلك حسب التقوم أي طبقاً للناحية التأريخية (تأريخ بوضع همزة على حرف الألف) أو التقويم الغريغوري المُستَخدَم حالياً في العالم، وليس من الناحية الفعلية بالطبع.
ثانيا الادعاء بوجود اختلاف فى العدد والمعدود Embarrassed
1
- دخول السيد المسيح اورشليم : ( مر 11 : 2 ) " وقال لهما تجدان جحشا مربوطا فحلاة واتيا بة " وقال ايضا فى ( لو 19 : 20 ) نفس الكلام وقال فى ( يو 12 : 14 ) " ووجد يسوع جحشا فجلس علية " اما فى (مت 21 : 2-7 ) " تجدان اتانا مربوطا وجحشا معها فحلاهما واتيانى بهما فجلس عليهما "
الرد Embarrassed
على ذلك ان القديس متى التزم بالنص لتحقيق نبوة ذكريا ( زك 9: 9 ) " هوذا ملكك ياتى اليك هو عادل ومنصور وديع وراكب على حمار ( اتان ) وعلى جحش ابن اتان " وهذا معناة انة لم يجلس عليهم فى نفس الوقت ولكن على التوالى اى ركب الاتان فى المناطق الوعرة التى بها منحنيات وارتفاعات ولكن دخل من ابواب اورشليم راكبا على جحش .
2- كأس ام كأسان ؟ فى (مت 26 : 27 ) و ( مر 14 : 23 -24 ) ذكر كأس دم الرب فى سر الافخارستيا اما فى ( لو 22 : 17 – 20 ) كأسين ...
الرد :-
الكاس الاول ( لو 22: 17 ) ( كاس الفصح اليهودى ) الذى كان يقدم قبل الفصح وهو الذى اتمة السيد المسيح اولا مع تلاميذة قبل ان يقدم لهم جسدة والكأس التانى ( لو 22 : 20 ) الذى هو دمة الاقدس حتى لا يتهم بانة كسر الناموس ويقصد ابدال الفصح اليهودى بالفصح الجديد المسيحى ( الافخارستيا ) .
3- مجنون ام مجنونان خارجان من القبور ؟ فى ( مت 8 : 28 ) يذكر مجنونان اما فى (مر 5 : 2 ) و ( لو 8 : 27 ) يذكر مجنون واحد ....
الرد Embarrassed
وهو غالبا الذى ركز علية القديسان مرقس ولوقا لنة ان اكثر هياجا ول تقدم نحو السيد المسيح اولا وبعد شفاؤة شكر السيد المسيح وطلب ان يكون معة هو المعروف اكثر ا فى ( مت 8 : 28 ) فذكر القديس متى انهما اثنين لانة يهتم بالعدد فهم فعلا اثنين ولكن الانجيلين الاخرين اهتما بواحد .
4- شفاء اعمين ام اعمى واحد ؟ (مت 20 : 29 – 30 ) يذكر اعميان جالسان على الطريق اما ( مر 10 : 46-47 ) وفيما هو خارج من اريحا مع تلاميذة وجمع غفير كان بارتيماوس الاعمى بن تيماوس جالسا على الطريق ... وايضا ( لو 18 : 25 ) ولما اقترب من اريحا كان اعمى جالسا على الطريق ؟
الرد Embarrassed
السيد المسيح شفى اعميين فى اريحا احدهما عند دخولة ( لو 18 ) واخر عند خروجة ( مر 10 ) وذكر القديس مرقس اسمة – فهم معجزتين من نوع واحد ذكر مرقس ولوقا احدهما اما القديس متى فذكرهما اجمالا .
5- كان عند القبر ملاكين ام ملاك ام رجلين ام شابا ؟ فى ( يو 20 : 12 ) ملاكين بثياب بيض واحد عند الرأس والاخر عند الرجلين – فى ( مر 16 : 5 ) ولما دخلن القبر راين شابا جالسا على اليمين لابسا حلة بيضاء – فى ( مت 28 : 2) ملاك الرب نزل من السماء وجاء ودحرج الحجر عن الباب وجلس علية – فى ( لو 24 : 4 ) وفيما هن محتارات فى ذلك اذ رجلان وقفل بهن بثياب براقة ........
الرد Embarrassed
وجود ملاك لا ينفى وجود ملاكين ووجود ملاكين يتضمن وجود الواحد منهما وبالنسبة لرؤية الكائنات الروحية يعتمد على : انفتاح البصيرة فربما يختلف شخصين واحد يرى والثانى لايرى وايضا عامل رغبة الكائن السماوى فى ان يظهر ذاتة او لا يظهرها اى لا يمكن التحكم فى منظر روحى واحد لاكثر من شخص واحد .