كان اب عادى جدا زى اى اب فى الدنيا اولاده هما الاول و الاخر طلع الاب مع اسرته
السعيده المكونه من امراته و بنت وو لد رحله لدير مارمينا فى مريوط فى اسكندريه و
بعد ما حضروا القداس و زاروا الدير اتحايل الولد على ابوه انهم يروحوا اسكندريه و
يعتبروها فرصه للفسحه و انها فرصه ان يتفسحوا كلهم مع بعض ووالدهم معاهم وافق
الاب الحنون امام نظرات الترجى فى عيون اولاده مع ان ده تعب عليه لانه لازم يرجع
فى نفس اليوم لكنه وافق لاجل سعاده اولاده و بالفعل جلسوا على شاطىء فى
اسكندريه و فوجىء الاب ان ولده محضر كل حاجه و جايب مايوه (ملابس البحر) معه و
نزل الى المياه و للاسف ايها الساده فقد سحب البحر الغدار البن و و ظل الابن ينادى
والده بابا بابا الحقنى يا بابا بابابا و الاب يجهل السباحه و لا يوجد احد للانقاذ ماذا يفعل نزل
المياه كى يحمى ابنه من المياه الغادره و لكن للاسف قد سحبتهم المياه سويا
نعم طب و ايه الجديد ده بحر اسكندريه اقولك الجديد
بعد ثلاث ايام طلعت جثتهم و لكن كيف فانها جثه لا اثنين نعم اتنين و لكنهم ذى ما يكونوا
واحده الاب حاضن ابنه لدرجه انه مخبى ابنه فى حضنه و كأنهم شخص واحد و كأن
الاب دفع حياته علشااان يوصل جثه ابنه للبر كيف وهم فى المياه ثلاثه ايام جثث و بحر
اسكندريه بس حب الاب كان اغلب من اى شىء
نزل المياه و هو يجهل السباحه و حمى ابنه من الضياع فى المياه حتى و هو جثه ان
القصه ابكتنى و لكن خلص الكلام و عجزت الحروف عندما جاء ببالى سؤال من هذا الاب
انه بشر مهما كان قلبه عرف معنى للخطيه ااااااااااااااااااااااااااااااااه
فكيف يعاملنا الرب الذى منه عرفنا الحب و الحنان ماذا يفعل معنا و نحن لا ندرى بماذا
يعاملنا هذا القلب الذى لا يعرف الا معنى الحب
وهنا سامحونى لقد شل لسانى و تفكيرى و فرغ الكلام اى كلام يقول او يعبر اخواتى
القصه حقيقيه 100% اسفه على التطويل
السعيده المكونه من امراته و بنت وو لد رحله لدير مارمينا فى مريوط فى اسكندريه و
بعد ما حضروا القداس و زاروا الدير اتحايل الولد على ابوه انهم يروحوا اسكندريه و
يعتبروها فرصه للفسحه و انها فرصه ان يتفسحوا كلهم مع بعض ووالدهم معاهم وافق
الاب الحنون امام نظرات الترجى فى عيون اولاده مع ان ده تعب عليه لانه لازم يرجع
فى نفس اليوم لكنه وافق لاجل سعاده اولاده و بالفعل جلسوا على شاطىء فى
اسكندريه و فوجىء الاب ان ولده محضر كل حاجه و جايب مايوه (ملابس البحر) معه و
نزل الى المياه و للاسف ايها الساده فقد سحب البحر الغدار البن و و ظل الابن ينادى
والده بابا بابا الحقنى يا بابا بابابا و الاب يجهل السباحه و لا يوجد احد للانقاذ ماذا يفعل نزل
المياه كى يحمى ابنه من المياه الغادره و لكن للاسف قد سحبتهم المياه سويا
نعم طب و ايه الجديد ده بحر اسكندريه اقولك الجديد
بعد ثلاث ايام طلعت جثتهم و لكن كيف فانها جثه لا اثنين نعم اتنين و لكنهم ذى ما يكونوا
واحده الاب حاضن ابنه لدرجه انه مخبى ابنه فى حضنه و كأنهم شخص واحد و كأن
الاب دفع حياته علشااان يوصل جثه ابنه للبر كيف وهم فى المياه ثلاثه ايام جثث و بحر
اسكندريه بس حب الاب كان اغلب من اى شىء
نزل المياه و هو يجهل السباحه و حمى ابنه من الضياع فى المياه حتى و هو جثه ان
القصه ابكتنى و لكن خلص الكلام و عجزت الحروف عندما جاء ببالى سؤال من هذا الاب
انه بشر مهما كان قلبه عرف معنى للخطيه ااااااااااااااااااااااااااااااااه
فكيف يعاملنا الرب الذى منه عرفنا الحب و الحنان ماذا يفعل معنا و نحن لا ندرى بماذا
يعاملنا هذا القلب الذى لا يعرف الا معنى الحب
وهنا سامحونى لقد شل لسانى و تفكيرى و فرغ الكلام اى كلام يقول او يعبر اخواتى
القصه حقيقيه 100% اسفه على التطويل