مهما كانت حالتك ضعيفة فلا تيأس لأن أن يضعف معناوياتك ويبطل جهادك فتقع في يده .
وأن كنت تيأس من نفسك فلا تيأس أبداً من نعمة الله إن كان عملك لا يوصلك الى التوبة فإن عمل الله من أجلك يمكن أن يوصلك .
وفي حياتك الروحية أحياناً يكون سبب اليأس هو وضعك أمام مثاليات فوق مستواك أو خطوات واسعة لا تتفق مع التدريج الازم وإذ لا يمكنك إدراك ما تريد فإنك تيأس لذلك يحسن أن تضع أمامك نظاماً تدريجياً في حدود قوتك وإمكانياتك وفي حدود ما منحك الله من نعمة وإعلم أن الله لا يريد منك سوى خطوة واحدة فقط فإن خطتها يقتادك الى غيرها وهكذا ......
وقد تيأس بسبب أنك لا تستطيع أن تقف أمام الله إلا إذ ما أصلحت حالك أولاً الافضل أن نقول إنك لا تستطيع أن تصلح نفسك
وتأتي الى الله لكي يصلحك لا تيأس إن كنت تشعر أنك لا تحب الله ولا تقول ما الفائدة من كل أعمالى إن كنت لا أحبه .
إن كنت لا أحب الله فإنه يعذيني لأنه يحبني وبمحبته يمكنه أن يجعلني أحبه
إن كنت تستخدم الوسائط الروحية ولا تشعر بصلة حقيقية مع الله فلا تيأس إثبت في القراءة حتى إن كانت بلا فهم وإثبت في الصلاه وإذ كانت بلا حرارة وفي الاعتراف إن كانبمجرد ثباتك في الوسائط الروحية ، تجعل الله في فكرك ، ولو بلا توبة . أما أن يئست وابطلت هذه الوصايا ، قعد تنحدر الى أسفل ، وتيئس الله كلية
حتى لو كنت في حالة ضعيفة لا ت
يأس خير لك أن تبقى حيث أنت من أن يدفعك اليأس الى أسِوأ بلا إنسحاق
وأن كنت تيأس من نفسك فلا تيأس أبداً من نعمة الله إن كان عملك لا يوصلك الى التوبة فإن عمل الله من أجلك يمكن أن يوصلك .
وفي حياتك الروحية أحياناً يكون سبب اليأس هو وضعك أمام مثاليات فوق مستواك أو خطوات واسعة لا تتفق مع التدريج الازم وإذ لا يمكنك إدراك ما تريد فإنك تيأس لذلك يحسن أن تضع أمامك نظاماً تدريجياً في حدود قوتك وإمكانياتك وفي حدود ما منحك الله من نعمة وإعلم أن الله لا يريد منك سوى خطوة واحدة فقط فإن خطتها يقتادك الى غيرها وهكذا ......
وقد تيأس بسبب أنك لا تستطيع أن تقف أمام الله إلا إذ ما أصلحت حالك أولاً الافضل أن نقول إنك لا تستطيع أن تصلح نفسك
وتأتي الى الله لكي يصلحك لا تيأس إن كنت تشعر أنك لا تحب الله ولا تقول ما الفائدة من كل أعمالى إن كنت لا أحبه .
إن كنت لا أحب الله فإنه يعذيني لأنه يحبني وبمحبته يمكنه أن يجعلني أحبه
إن كنت تستخدم الوسائط الروحية ولا تشعر بصلة حقيقية مع الله فلا تيأس إثبت في القراءة حتى إن كانت بلا فهم وإثبت في الصلاه وإذ كانت بلا حرارة وفي الاعتراف إن كانبمجرد ثباتك في الوسائط الروحية ، تجعل الله في فكرك ، ولو بلا توبة . أما أن يئست وابطلت هذه الوصايا ، قعد تنحدر الى أسفل ، وتيئس الله كلية
حتى لو كنت في حالة ضعيفة لا ت
يأس خير لك أن تبقى حيث أنت من أن يدفعك اليأس الى أسِوأ بلا إنسحاق