الرحمة والحق التقيا البر والسلام تلائما(مز85: 10)
--------------------------------------------------------------------------------
ان محبة الله وقداسته قد اقترنتا معا بطريقة فريدة اننا كنسل أدم قد انفصلنا عن الله بأفكارنا وأعمالنا وأصبحنا غير مؤهلين لمحضر الله القدوس كما نقرأ "بل أثامكم صارت فاصلة بينكم وبين ألهكم (اش 59: 2)ان الله الذي هو نور في نفس الوقت هو "محبة"وهنا نجد ان صليب الجلجثة هو خطة الله لاجل الخلاص لذلك ففي محبته قد أعد ما تطالب به قداسته فأنه قد استوفى حقوقه بالنسبة لقداسته اذ أرسل ابنه ربنا يسوع المسيح كبديلنا هذا حدث على صليب الجلجثة من حوالي 2000 عام مضت والان فالخلاص الكامل المجاني مقدم لجميع الذين يطلبونه من الله بالايمان
اربح لنفسك -هذا الغفران الان لان كل من ياتي للصليب بجد رحمة الله وقد توافقت مع حقه الكامل لان الله لا يمكن أن يعمل ضد مبادئه فهو يبارك اسمه لا يمكن أن يتغاضى عن الخطية وفي نفس الوقت يسامح الخاطئ وهكذا "البر والسلام تلاثما
--------------------------------------------------------------------------------
ان محبة الله وقداسته قد اقترنتا معا بطريقة فريدة اننا كنسل أدم قد انفصلنا عن الله بأفكارنا وأعمالنا وأصبحنا غير مؤهلين لمحضر الله القدوس كما نقرأ "بل أثامكم صارت فاصلة بينكم وبين ألهكم (اش 59: 2)ان الله الذي هو نور في نفس الوقت هو "محبة"وهنا نجد ان صليب الجلجثة هو خطة الله لاجل الخلاص لذلك ففي محبته قد أعد ما تطالب به قداسته فأنه قد استوفى حقوقه بالنسبة لقداسته اذ أرسل ابنه ربنا يسوع المسيح كبديلنا هذا حدث على صليب الجلجثة من حوالي 2000 عام مضت والان فالخلاص الكامل المجاني مقدم لجميع الذين يطلبونه من الله بالايمان
اربح لنفسك -هذا الغفران الان لان كل من ياتي للصليب بجد رحمة الله وقد توافقت مع حقه الكامل لان الله لا يمكن أن يعمل ضد مبادئه فهو يبارك اسمه لا يمكن أن يتغاضى عن الخطية وفي نفس الوقت يسامح الخاطئ وهكذا "البر والسلام تلاثما